كاسل جورنال - أبحاث
منحت جائزة نوبل للكيمياء، الأربعاء، للفرنسية إيمانويل شاربانتييه، والأميركية جنيفر داودنا، وهما عالمتا وراثة طورتا "مقصات جزيئية" قادرة على تعديل الجينات البشرية، وهو إنجاز يُعتبر ثوريا في مجال الكيمياء. وأوضحت لجنة التحكيم خلال الإعلان عن اسمي الفائزتين في ستوكهولم أن الجائزة أعطيت لهما لنجاحهما في "تطوير وسيلة لتعديل الجينات"
قد يتأذي بعض الناس من ذكر اسم "استراليا" لما تشتهر به من وجود عناكب سامة وثعابين بالإضافة إلي المخلوقات البحرية، ولكن الباحثين كشفوا عن سموما تفرزها الشجرة اللاذعة "بااسترالسيا" والتي يشبه سمها سم العقرب" وتتسبب تلك السموم في الآلالم شديدة تستمر لأسابيع. وتتسبب تلك الشجرة اللاذعة، والتي تتواجد في
اكتشف باحثون أميركيون، طريقة مبتكرة لإيقاظ ما يعرف بالخلايا الجذعية النائمة من أجل تحويلها إلى غضروف، وفي حال نجحت هذه التقنية، فإنها ستساعد بشكل كبير على تخفيف آلام المفاصل. ويعاني بعض الأشخاص آلاما في الركب والفخذ إلى جانب ما يعرف بـ"الفُصال العظمي" من جراء تآكل الغضروف الذي يشكل دعامة
كشف عدد من الباحثين أن نبات القنب الهندي يمكن أن يساعد في منع أمراض الرئة القاتلة المرتبطة بفيروس كورونا وعثر الباحثون على أحد المكونات النشطة الرئيسية في القنب تساعد على الحد من التهاب الرئتين الناجم عن الفيروس. ويعرف هذا المكون باسم "رباعي هيدرو كانابينول" (Tetrahydrocannabinol)، والذي يعرف اختصارا بـ
وجد باحثون أن مخلوقا بحريا غريبا يعيش على عمق 304.8 متر تحت السطح، مغلفا بفقاعة مخاطية عملاقة، قد يكون مفتاحا لإزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي. وتلتقط اليرقات العملاقة جزيئات غنية بالكربون في شبكات المخاط، التي تشبه البالون وتمتد حتى ثلاثة أقدام (0.91 متر). ومع نمو الحيوان في